بسم الله الرحمن الرحيم
الشيخ : لا لم يتغير , ولا أملك التغير , أبدا , أنا على ما قلت فيه , لأن عندنا الأدلة على ما ركبه من البدع والضلالات , من ذلك -- قوله : الصحابة شاركوا في قتل عثمان .
السائل : يعني جرى اتصال بينه وبين مشايخنا الكبار , هذا لا يغير شيئا ؟ .
الشيخ : لا أبدا , أنا لا أقبله ولا أثني عليه خيرا , لأن ما قلته فيه
أولا : مبني على الدليل , الذي لا يقبل التأويل , ثابت .
هذا سؤال وجه للشيخ العلامة عبيد بن عبد الله الجابري
- حفظه الله تعالى -
وكان بتاريخ : الثلاثاء 23 صفر 1433 من هجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم .
وهذا تفريغ نص السؤال مع الجواب
[فرغه أخونا أبو حازم جزاه الله خيرا]
وكان بتاريخ : الثلاثاء 23 صفر 1433 من هجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم .
وهذا تفريغ نص السؤال مع الجواب
[فرغه أخونا أبو حازم جزاه الله خيرا]
السائل : هل يا شيخ تغير شيء منكم اتجاه يحيى الحجوري أم الأمر ما زال..؟
الشيخ : لا لم يتغير , ولا أملك التغير , أبدا , أنا على ما قلت فيه , لأن عندنا الأدلة على ما ركبه من البدع والضلالات , من ذلك -- قوله : الصحابة شاركوا في قتل عثمان .
- وقوله : أهل بدر عصوا الله ثلاث مرات .
- وقوله : أول ما دخل الإرجاء , دخل الإرجاء على الصحابة , وذكر قصة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما , حين قال عمر رضي الله عنه لأبي بكر رضي الله عنه , ( أتقاتل من قال لا إله إلا الله ) وذكر الحديث , قال صلى الله عليه وسلم : " أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله , وأن محمدا رسول الله ) قال عمر رضي الله عنه : ( فما رأيت إلا أن شرح الله صدر أبي بكر للقتال فعلمت أنه الحق ) أقول : وقد أجمع الصحابة على ما عزم عليه الخليفة الراشد الأول أبو بكر رضي الله عنه صديق هذه الأمة وإمامها بعد نبيها صلى الله عليه وسلم وإلى غير ذلك , من الضلالات الكثيرة.
- وقوله : أول ما دخل الإرجاء , دخل الإرجاء على الصحابة , وذكر قصة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما , حين قال عمر رضي الله عنه لأبي بكر رضي الله عنه , ( أتقاتل من قال لا إله إلا الله ) وذكر الحديث , قال صلى الله عليه وسلم : " أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله , وأن محمدا رسول الله ) قال عمر رضي الله عنه : ( فما رأيت إلا أن شرح الله صدر أبي بكر للقتال فعلمت أنه الحق ) أقول : وقد أجمع الصحابة على ما عزم عليه الخليفة الراشد الأول أبو بكر رضي الله عنه صديق هذه الأمة وإمامها بعد نبيها صلى الله عليه وسلم وإلى غير ذلك , من الضلالات الكثيرة.
السائل : يعني جرى اتصال بينه وبين مشايخنا الكبار , هذا لا يغير شيئا ؟ .
الشيخ : لا أبدا , أنا لا أقبله ولا أثني عليه خيرا , لأن ما قلته فيه
وثانيا : هذا دين
, لا أنا ولا غيري يملك الصلح فيه , فلا يثنى عليه خير , حتى يتوب من جميع
ما نقل عنه وثبت عنه , توبة منشورة تفصيلية .
السائل : جزاكم الله خيرا يا شيخ .
السائل : جزاكم الله خيرا يا شيخ .